ads

الأربعاء، 25 مارس 2015

طرق الربح على الإنترنت حسب أولولياتها Making Money Online Methods According To Its Prefrence



كثير منا يستعمل الإنترنت لأوقات طويلة جداً دون أي عائد مادي...
بينما يقضي آخرون الوقت على الإنترنت مستغلين كل دقيقة منه لعمل دولارات و أموال جديدة ربما بالمئات أو الآلاف..
و بين هؤلاء و أولئك، يوجد الأشخاص الذين يضيعون الكثير جداً من الوقت في مقابل عائد مادي قليل جداً.
فما هي سبل الربح على الإنترنت؟ و لماذا يحقق البعض منها آلاف و ربما ملايين الدولارات، بينما يقضي آخرون وقتاً ربما أطول بدون عائد مادي أو بعائد مادي بسيط؟

الواقع أنني شخصياً أعتبر إن أرباح الإنترنت تعتمد بشكل أساسي على نوع العمل نفسه..
و تأتي في المقدمة مثلاً المواقع التي تبيع السلع و الخدمات..

من المعروف و من المنطقي أيضاً أنك قد تبيع سلعة واحدة ربما بـ 900$ دولار و ربما تكون نسبة مكسبك فيها 100%. ربما أيضاً تبيع سلعة أخرى بـ 5 أو 10 دولارات، و تكون تكلفتها الفعلية عليك كبائع فقط 2 - 3 دولار.
إذا كنت ممن يمتلكون المواقع أو الشركات التي تقدم السلع أو الخدمات، فأنت تأتي في الفئة الأولى - حسب تصنيفي المتواضع - لمن يربحون جيداً من الإنترنت..
و أكبر الأمثلة الحية على صحة كلامي، هو وجود شركات مثل مايكروسوفت Microsoft و جوجل Google و ياهو Yahoo و غيرها.. هذه الشركات التي تحقق أرباح بالملايين سنوياً تقدم إما سلع مثل أنظمة التشغيل للإلكترونيات Operating System Programs أو حتى البرمجيات التي تعمل على أنظمة التشغيل Software كما هو الحال مع شركة  مايكروسوفت Microsoft و شركات الحماية لمضادات الفيروسات Anti- Viruses أو حتى الأجهزة الإلكترونية نفسها Hardware و مثال عليها شركات الكمبيوتر مختلفة مثل Dell و Lenovo و HP و IBM و غيرها..
كما توجد الشركات التي تقدم الخدمات Services مثل جوجل Google بكل منتجاتها و كذلك ياهو Yahoo و غيرها.. و كلها تمثل أمثلة واضحة كبيرة توضح ما تحققه هذه المواقع و الشركات من أرباح.
كذلك تندرج معها المواقع و المنتديات حسب شهرتها و رواجها و زوارها و ما تقدمه من خدمات - فغالباً ما تقدم المواقع الخدمات - لزوارها.. و تكون مكاسبها بنسب أقل نوعاً من الشركات العملاقة السابقة، لكنها تدخل ضمن التصنيف الأول لطريقة الربح من الإنترنت الأعلى من حيث العائد.

تأتي بعدها أعمال البورصة و المضاربات على الإنترنت، مثل بورصة العملات المالية Forex أو أية شركات أخرى مماثلة أو تعمل بنفس الطريقة...
و تعتبر هذه الطريقة أقل لأنها خاضعة للطلب و العرض، و فقط لأنها ربما تحقق بعض المكاسب الكبيرة بالفعل، إلا أنها قد تحقق أيضاً الخسارة في بعض الأحيان، فالمسألة مسألة طلب و عرض و تعتمد على الخبرة بسوق البورصة و سرعة التصرف في التوقيت الصحيح.


بعد ذلك، تأتي الشركات الوسيطة مثل المواقع التسويقية مثل موقع  سوق Souq.com  و البنوك الإلكترونية E- Banks و الوسطاء الماليين، و هذه يكون عملها عبارة عن أخذ نسبة أو رسوم مقابل الخدمة التي تقدمها، و غالباً ما تكون هذه الشركات شركات تقوم بالتحويلات..


تأتي أيضاً بعد ذلك، فكرة مشاركة الأرباح، و هي مثل مشاركة أرباح الإعلانات مع جوجل أدسنس Google Adsense و غيرها بصفتك شريك صغير للشركة (ناشر Publisher) للإعلانات..
و ربما تكون الشركة كبيرة و معروفة مثل جوجل أو ياهو بمستوى أرباح معقول، و ربما تكون الشركة ذات أرباح ضعيفة مثل مواقع اختصار الروابط مثلاً Shortening URL Sites... فكلها يمكنك من مشاركته نسبة من أرباح الإعلانات التي تقدمها كخدمات للمعلنين..


و ربما تأتي في النهاية شركات الـ PTC أو Paid to click و التي تعمل تعمل بنظام أن تقوم أنت بزيارة الإعلانات بنفسك التي تقدمها الشركة للمعلنين، مقابل نسبة أرباح ضئيلة للغاية ربما لا تتعدى 0.25 دولار شهرياً.. فالإعلانات تكون محدودة حوالي 11 إعلان يومياً و الشركة ربما تدفع بالسنت 0.01$ أو حتى ربع سنت 0.025 مقابل زيارة الإعلان.

يمكننا إذاً من ذلك التصنيف أن نرتب ما يلي حسب أهمية الطرق للربح على الإنترنت من حيث العائد:
1- مواقع و شركات تبيع السلع و الخدمات. (الأعلى ربحاً)
2- مواقع البورصة و المضاربات. (مع الحذر من الخسارة)
3- مواقع و شركات التسويق و الأفراد الوسطاء و البنوك.
4- طريقة مشاركة أرباح الشركات الكبرى.
5- مواقع الدفع مقابل النقرة أو زيارة الإعلان. (الأدنى أو الأقل ربحاً)

:Making Money Online Methods According To Its Prefrence
 -1
Sites & Companies that provide Goods or Services (Microsoft.. Google.. Yahoo... Forums.. etc)
  -2
Bourse sites (Forex ... ect), but remember there's a probability that you may lose your money, you may earn a lot, but you may also lose
 -3
Marketing Sites and Companies (Amazon, Alibaba, Ioffer, Souq.. etc) and E-banks and middlemen, they take % for provide their services
 -4
Profit sharing, being a partner (Publisher) to Google Adsense, Yahoo... etc, or using Shortening URL Sites
  -5
Paid to Click Sites

Simply, your earnings depends on the method that you use it to make money online. If it's like method number (1), you will able to earn a lot (some Sites makes millions of Dollars). If it's method number (5), you may be earn just few Cents.

الخميس، 19 مارس 2015

مواقع نقل الرصيد بين البنوك الإلكترونية Transfer Money between E- Banks Systems


تعتبر عملية نقل الرصيد بين البنوك الإلكترونية من أصعب العمليات بعكس ما هو الحال في التحويل بين البنوك على أرض الواقع...
فكل بنك يعتبر قائماً بذاته لا شأن له بالبنوك الأخرى، إلا إذا كان تابعاً لها..
فبنك باي بال Paypal مثلاً تابع لبنك إيباي E-bay و سياسات إيباي لحماية المشتري هي السياسات الصارمة المتبعة في باي بال و التي تجعله الأكثر شهرة من حيث الأمان بين البنوك الإلكترونية..
تكون المشكلة عند رغبتك في الشراء من موقع معين، و تكتشف أن رصيدك موجود على بنك آخر لا يتعامل معه الموقع..
مثال أن يكون لك رصيد مثلاً بالبنك الإلكتروني الكندي بايزا Payza و أنت ترغب في الشراء من موقع يتعامل مع بنك باي بال Paypal وقتها من الممكن أن يخطر في بالك أن تلجأ إلى مواقع الوساطة التي تقوم بنقل الرصيد أو تبديل الرصيد ما بين البنوك الإلكترونية المختلفة أو مواقع الـ Transfer Money between E- Banks Systems، و التي تعتبر من المواقع بالغة الخطورة في النصب على الإنترنت..
خطورة المواقع أنها تطلب في الغالب حد أدنى للتعامل لا يقل غالباً عن خمسين دولار 50$ أمريكي في المرة الواحدة.. و ذلك يتطلب أن تغامر بذلك الرصيد في مقامرة في 90% من الحالات بتكون محض نصب.
لكن ليس معنى ذلك أنه لا توجد مواقع أمينة أو مواقع ترشحها البنوك الإلكترونية نفسها للتغيير فيما بينها، فبنك بايزا مثلاً يعرض هنا https://www.payza.com/exchangers بعض المواقع التي تتعامل في التغيير و إن كانت محدودة في التعامل بين أنظمة البنوك الإلكترونية المختلفة.
و تظل معظم المواقع الأخرى للتحويل بين البنوك الإلكترونية محل شك كبير و أكثرها مواقع للنصب فقط، تتسلم الرصيد دون تحويله.
و بالنسبة للطريقة الأكثر أماناً في التحويل يعتبر الوسطاء الماليين المعتمدين و المعروفين بقدم التعامل هم الحل الأسهل..
فمثلاً في منتدى مثل ترايدنت يقدم المعهد مجموعة من الوسطاء الماليين المعتمدين الدافعين لمبالغ تأمين بالفعل تؤمن تعامل الأعضاء معهم، شريطة أن يتم التعامل من خلال موضوع بالمنتدى (التفاصيل مذكورة في الرابط) من هنا...
أو عن طريق عضو يكون لك به معرفة شخصية...
أما المستوى الأكثر أماناً على الإطلاق من حيث الشراء مثلاً فهو أن تمتلك أنت بطاقة من نوع فيزا Visa أو ماستر كارد Master card يمكنك سحب الرصيد عليها من البنك الإلكتروني بعد تفعيله بها أو شحنها هي مباشرةً.. حيث أن معظم المواقع البيع للسلع و الخدمات تتعامل مع بطاقات الائتمان مباشرةً.
و تبقى المشكلة في استلام الأموال أو تجميع الأموال..
فمثلاً حسابات بنك باي بال المصرية لا يمكنها استقبال الأموال حتى تاريخ كتابة هذا المقال..
و مثلاً من يتعامل مع بعض شركات الإعلانات أو الربحية بعضها مثلاً يدفع عبر باي بال و الآخر عبر بايزا Payza أو Skrill موني بوكرز أو ويب موني Web Money ... إلخ.
و تكون المحصلة أن يجد صاحب الأموال رصيده مقسماً بين أكثر من بنك إلكتروني 15 دولار في أحد البنوك و 10 في بنك ثان و 13 في بنك ثالث و هكذا و يرغب في تجميعها..
وقتها لا يكون هناك بديل عن البحث عن وسطاء ماليين معتمدين معروفين تعامل الناس معهم من قبل و هم يتقاضون عمولة (غالباً 10 - 15%) مقابل عملية التحويل أو استلام الأموال..
و لا ننصح أبداً بالمخاطرة و التعامل مع مواقع يبدو مظهرها براقاً، بينما يقوم عملها الأساسي على النصب و الاحتيال ليس أكثر.


الثلاثاء، 17 مارس 2015

ما الذي يحدد سعر النقرة بالنسبة للإعلانات أو الألف ظهور للإعلان في أدسنس و غيرها



تعد الموضوعات الخاصة بأرباح جوجل أدسنس Google adsense للإعلانات، من المواضيع الأكثر لفتاً للانتباه و جذباً للقراء على الإنترنت..
و يعاني الكثير منا نحن العرب و يشكون دائماً من انخفاض سعر النقرة PTC أو الألف ظهور لإعلانات أدسنس الخاصة بهم..
و من حين لآخر يظهر بعض الأشخاص الذين يزعمون قدرتهم على رفع سعر النقرة أو سعر الألف ظهور بالنسبة لإعلانات أدسنس سواء عن طريق اليوتيوب، أو الإعلانات العادية لمدونات بلوجر أو المواقع..
و تكون عروضهم مغرية و كذلك وعودهم.. لكن كلها كاذبة..
فالسؤال المهم الذي يجب أن نطرحه هو..
ما الذي يحدد سعر النقرة بالنسبة للإعلان أو دورة الألف ظهور للإعلان؟

و الحقيقة أن الذي يحدد ذلك هو المعلن نفسه..
فعلى سبيل المثال، شركات الذهب أو البترول أو شركات الاتصالات تحدد أسعار مختلفة تماماً لإعلاناتها عن ما تحدده شركات أخرى كإعلانات مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك Facebook أو مواقع البيع و الشراء مثل سوق Souq و على بابا Alibaba و غيرها..
و يكون ذلك حسب أرباح الشركة نفسها و استثماراتها..
فطبيعي أن ما تكسبه شركة اتصالات مثل فودافون Vodafone يتيح لها عمل إعلانات واسعة الانتشار بمبالغ كبيرة و بطلب سعر نقرة كبير للإعلان، و ذلك لا يمكن مقارنته بشركة مثل شركة سوق مثلاً Souq.com و التي تعتمد على الوساطة في البيع و الشراء الإلكتروني.
و من هنا فلا يمكن لأحد أبداً أن يتدخل في تعديل أو زيادة أو نقصان سعر النقرة سواء لجوجل أدسنس أو أي شركة إعلانات أخرى.. و أي زعم لذلك لا يكون سوى طريقة من طرق النصب المبتكرة و التي ستؤدي إن حدثت لفقدك حسابك كناشر للإعلانات مع شركة الإعلانات، هذا لم إن لم يستول النصاب على ثمن خدمته الزائفة و يختفي باحثاً عن طرق نصب أخرى
 

لكن يبقى أنه يوجد أشخاص بالفعل يربحون جيداً من أدسنس و من غيرها من شركات الإعلانات.. نعم هذا صحيح.. فكيف يتم ذلك؟
يتم ذلك عن طريق الاهتمام بالتحدث عن المحتوى الذي يجلب إعلانات من معلنين يعرضون إعلانات غالية الثمن..
كالتحدث و الكتابة في مواضيع الاتصالات أو الكمبيوتر أو التكنولوجيا أو الذهب أو أسعار العملات.. إلخ.
فمن المعروف أنه عند التقديم في أي شركة للإعلانات، تقوم بملء استمارة تدرج فيها اسم و عنوان موقعك الذي تريد عرض الإعلانات به، و تنتظر رد شركة الإعلانات و لتكن الشركة جوجل أدسنس مثلاً..
و بعد فترة تفحص خلالها الشركة محتوى موقعك و تتأكد إنه مناسب لإعلاناتها تجيب بالموافقة..

أحياناً تجيب الشركة بالرفض بشأن محتوى الموقع، فيكون الموقع غير أهل لعرض الإعلانات حسب الشروط التي طلبها المعلن و هو الشخص الذي يدفع في النهاية..
إذاً محتوى موقعك بالدرجة الأولى هو ما يحدد نوعية الإعلانات التي سيتم عرضها عليه.. و من ثم سعر النقرات و الألف ظهور للإعلان..
 

النقطة الثانية.. هي الزوار الأجانب..
دائماً ما تكون نسبة الزوار الأجانب خاصةً زوار أمريكا الشمالية و أوروبا هم المسئولون عن ارتفاع النقرة و ارتفاع سعر الألف ظهور للإعلان، و ذلك أيضاً بطلب من المعلن نفسه..
و سبب ذلك يكون أن أهل و ساكني هذه الدول نظراً لارتفاع مستواهم المعيشي يملكون قدرة شرائية أكبر، مما يجعل أي معلن يهتم بالتأكيد بأن يعرض لهم منتجه، و لهذا يظهر تباين ملحوظ في الأرباح إذا كان هناك زوار أجانب لموقعك أو قناتك على اليوتيوب مثلاً.
الزوار الأجانب ينقسمون إلى قسمين إما زوار عرب من بلد أجنبي، عرب مقيمون في بلاد أجنبية، وقتها لن تهم لغة محتوى موقعك..
النوع الثاني زوار أجانب من أهل البلد الأجنبي نفسه، و لأن الإنجليزية هي اللغة الأولى عالمياً، تكون الأفضلية لأن يجد أولئك الزوار المحتوى باللغة الإنجليزية، حيث في الأغلب يملك الجميع في كل دول العالم و لو فكرة بسيطة عن استعمال الإنجليزية و فهمها.


بهذا الشرح.. أتمنى أن نكون قد أوضحنا معاً كل شيء بطريقة بسيطة عن أرباح شركات الإعلانات، و كيفية التعامل معها عن طريق المحتوى نفسه، و هو طريقة آمنة و شرعية تماماً لزيادة الأرباح من الإعلانات، بل و تنصح به شركات الإعلانات المختلفة نفسها سواء جوجل أدسنس أو ياهو Yahoo أو غيرها.. الاهتمام بمحتوى الموقع.
و حظ موفق في الربح للجميع بطريقة آمنة شرعية بعيداً عن النصب و النصابين

الأحد، 15 مارس 2015

الفيزا المدفوعة مسبقاً لتفعيل Paypal و طريقة جديدة للنصب على الإنترنت


طريقة جديدة للنصب الإلكتروني انتشرت مؤخراً هي..
بيع بطاقة فيزا البنك الأردني الكويتي، لتفعيل بنك باي بال Paypal الإلكتروني، للناس من دول لا يمكنها استقبال الأموال عبر باي بال، أو من لا يملكون عمل فيزا في بلادهم..
من المعروف إنه في أغلب الأحوال و عند تبديل مثلاً 100 دولار باي بال، بعملتك المحلية، فإن المشتري يعرض عليك سعر أقل مما يساويه المبلغ بالفعل..
و مثلاً برغم إن الدولار الأمريكي الواحد وقت كتابة هذه السطور يساوي 7.65 جنيه مصري، فإن المشتري في الأغلب يعرض سعر 650 جنيهاً بدلاً من 765 جنيهاً مقابل الـ 100 دولار باي بال.
من المعروف إن باي بال نفسه، لسحب الرصيد الموجود به على الفيزا الخاصة بك يتقاضى عمولة 5%.. و الباقي يأخذه المشتري كعمولة خاصة به..
و لتوفير عمولة المشتري، يلجأ الناس لمحاولة شراء الفيزا لتفعيل الباي بال و تعمل على ماكينات الصراف الآلي ATM في جميع دول العالم، و بذلك يتحقق سحب رصيد الباي بال بأقل عمولة ممكنة هي 5%..
و يعرض كثير من المواقع و الأشخاص حل بطاقة فيزا البنك الأردني الكويتي من نوع فيزا إلكترون بسعر يتراوح ما بين 30 - 42 دولار.. زاعمين إنهم يمكنهم استخراج الفيزا من البنك بدون اسم و شحنها بالبريد إلى دولة المشتري، و طبعاً بيتم إضافة عمولة التحويل بالبريد أو شركات الشحن و التي تصل أحياناً إلى 50 دولار لتحويلها عبر شركة شحن مثل DHL مثلاً...
و يكون وقتها إجمالي المدفوع ما بين 80 - 92 دولار...
و الحقيقة إن بطاقة البنك الأردني الكويتي فيزا إليكترون هي بطاقة حقيقية بالفعل و يمكن معرفة كل البيانات عنها من الرابط التالي للموقع الرسمي للبنك الأردني الكويتي
http://ar.jkb.com/node/90
لكن الغير حقيقي في الأمر، هو إنه لا يمكن استخراج البطاقة بدون اسم من البنك..
يزعم البعض إنه من باب الثقة، يتم إرسال صورة وجهين بالبريد الإلكتروني للفيزا المزعومة، تأكيداً إن الفيزا تم شراؤها بالفعل، و كرد فعل بديهي، يحاول المشتري تفعيل الباي بال بها للتأكد هل يمكنها بالفعل تفعيل البنك، و هي خطوة في منتهى الخطورة، حيث يمكن لمالك البطاقة البلاستيكية استعمالها عندئذٍ و سحب كل رصيد المشتري الموجود في بنك باي بال..
إذاً.. لا تستخدم أبداً أرقام بطاقة لا تملكها لتفعيل حسابك في بنك إلكتروني فربما تفقد رصيدك بالكامل و يستولى عليه مالك البطاقة، و لا تجرب التفعيل إلا بأرقام بطاقة تملكها في يدك بالفعل..
تعتبر شركة وام نت للتجارة الإلكترونية و التي يمثل موقعها الرابط التالي
 http://wamnt.com
من الشركات التي تحترف النصب باستعمال البطاقة المذكورة المسبقة الدفع..
و تم تجربة التعامل معها بالفعل و تم تسجيل التعامل بالكامل للتأكد من مدى مصداقيتها من عدمها..
و بعد انتظار طويل تم التأكد من إنها من الشركات النصابة بالفعل، و تم عمل شكوى في الباي بال، تم تصعيدها إلى دعوى و قضية و استرداد المبلغ المدفوع عن طريق بنك باي بال نفسه، بعد تجاهل تام من ممثل الشركة أو صاحبها لإرسال البطاقة أو الرد علينا أو على البنك نفسه دام لوقت طويل.
و بعد المزيد من البحث على الإنترنت، تم العثور على بعض المواقع التي تبيع فيزا البنك الأردني الكويتي كفيزا افتراضية لتفعيل بنك باي بال، و ذلك دون إرسال البطاقة البلاستيكية نفسها، و هذا يعني عدم إمكانية إرسال البطاقة بأي صورة من الصور، فضلاً عن عدم إمكانية استخراجها باسم غير اسم الشخص الذي يقوم باستخراجها..
إذاً فبطاقة فيزا البنك الأردني الكويتي العالمية موجودة بالفعل، و تصدر فعلاً من البنك الأردني الكويتي، و تصلح لتفعيل باي بال و تصلح أيضاً للصرف من جميع ماكينات الصراف الآلي في أي مكان في العالم، و لكن..........
لا يمكن بيع البطاقة أو شحنها إلى أية دولة، أو استخراجها لصالح شخص آخر...
هذا الموضوع مستخدم بكثرة على الإنترنت في هذه الآونة، و العشرات يتعرضون للنصب بالتأكيد، بسبب نقص المعلومات في هذا الموضوع، و لذلك رأينا من واجبنا تقديم أية معلومات قد تفيد في ألا يتعرض أي شخص للنصب و لو في سنت واحد.
و الله الموفق للجميع.. و ليحترس الجميع في كل تعاملاتهم المالية.. 90% من التعاملات المالية الإلكترونية على الإنترنت هي عمليات نصب.
و نرحب بأي استفسارات