ads

الأربعاء، 15 أبريل 2015

الباي بال يستقبل رسمياً الأموال في مصر Paypal Accepted receiving money for Egypt


 



منذ أيام تم بحمد الله حل مشكلة استلام المصريين للأموال على بنك باي بال Paypal بعد عناء و انتظار طويل جداً...
لكن بشكل أساسي تظهر رسالة عامة أن الحساب Limited و تطلب Setup your account

و بدون ذلك لا تسمح باستعمال الحساب، خصوصاً للاستقبال..
بالضغط على الكلمة نفسها Setup your account ستذهب لصفحة تخبرك أنك عليك زيارة مركز الحلول  Resolution Center حيث تجد بعض الوثائق المطلوبة من باي بال لتأكيد معلومات عن حسابك و هي في الغالب شيئين فقط..
1- صورة لوجه + ظهر رقم الهوية الوطنية (بطاقة الرقم القومي) تقوم برفعها أو إرسالها بالفاكس كدليل لإثبات الاسم Name proof (يمكن أيضاً استعمال صورة من الجواز السفر أو ما يماثله)..
2- صورة إيصال كهرباء باسمك أو أي إيصال مشتريات يثبت العنوان Address proof..

لدى رفعها.. يمكنك استعادة التحكم في حسابك بشكل كامل Full access
و بعدها يمكن ربط الحساب بأية بطاقة صالحة للاستعمال عليها شعار Visa..
مع مراعاة ما يلي...
1- التأكد من وجود شعار فيزا Visa على البطاقة..
2- التأكد من أنها تقبل السحب من خلال ماكينات الصراف الآلي ATM إذا كنت تنوي استعمالها لسحب أموالك.. 

3- التأكد من إمكانية استعمالها للشراء عبر الإنترنت في حال إذا كنت تريد استعمالها في الشراء.
و ذلك بالنسبة لبطاقات الفيزا الائتمانية أو مسبقة الدفع Prepaid Card أو أياً ما كان نوعها..

* بخصوص نوع البطاقة يمكن الاستفسار عنها من بنك باي بال نفسه، بعمل استفسار عن البطاقة التي ترغب في استعمالها، و ذكر الغرض من استعمالها ( السحب - الإيداع - الشراء- ... إلخ).
و سوف تضمن الإجابة الصحيحة من إدارة الباي بال نفسها، التي تؤكد لك أن ستقوم بشراء البطاقة و استعمالها بدون أي مشاكل.

الجمعة، 10 أبريل 2015

نظام النصب عن طريق الرسائل Electronic spamming



من الطرق شديدة الشيوع للنصب على الإنترنت، النصب عن طريق البريد الإلكتروني Spam...
من أكثر الطرق شهرة للنصب على الإنترنت هي رسائل "لقد فزت بمليون دولار".. "لقد فزت بمبلغ 7 مليون دولار"... إلخ..
و يكون عنوان الرسالة مكتوباً بحيث تفهم منها أن الرسالة تم إرسالها من جهة معروفة و شهيرة مثل شركة سوني Sony مثلاً.. أو شركة كوكاكولا Cocacola... إلخ.

مبدئياً من أسهل الطرق لكشف زيف الرسالة أو المرسل هو عنوان البريد للمرسِل (sender) الذي قام بإرسال الرسالة.. و في الغالب ستجد اسم غريب للبريد الإلكتروني للمرسل + دومين (اسم موقع) غريب أيضاً..
مثال nn_983@plexolan.de حيث لن تجد أبداً علاقة بين بريد المرسل و اسم الشركة التي يدعي أنه يمثلها.
و هذه الفئة منها الكثير من النصابين الهواة (غير المحترفين)..
أما الاحتراف فيأتي في التركيز على الخداع البصري..

مثلاً شركة Sony يقوم بعمل موقع اسمه Suny أو Sonny أو ما شابه، و عمل أي بريد إليكتروني مثلاً  nn_983@suny.com
أو مثلاً شركة مثل كيرياتيف Creative يقوم بعمل الموقع باسم Cerative.com معتمداً على عدم دقة قراءة الاسم..
أحياناً تكون الرسائل المرسلة محاولة تمثيل شركة البريد الإلكتروني التي تتبعها أنت سواء Micsrosoft (Outlook أو Yahoo أو غيرها... مع تبديل حرف أو تغيير حرف.. و بغرض سرقة بريدك الإلكتروني أملاً في الحصول على أسرار تعاملاتك المالية أو بياناتك الشخصية كبيانات حقيقية لاستعمالها في عمليات نصب.
أيضاً الرسالة الشائعة "أنا أرملة من سوريا، تعرضت أسرتي لكوارث بسبب ما حدث في سوريا و لديّ مبلغ 11 مليون دولار، و أبحث عن شخص أمين أحول له المبلغ" أو "

تحياتى لك, انا لميا من سوريا احتاج مساعدتك فى استثمار 7.2 مليون دولار‏" و الغريب أن المرسل لا يعرفك و يعتمد بالدرجة الأولى على كونك مبتدئ في استعمال الإنترنت يمكنه خداعك بالإغراءات المختلفة..
و تلاحظ أن اسم بريد المرسل lmoraren@uwo.ca مثلاً لا علاقة له باسم لميا أو سوريا أو غيرها..
أو تكون الرسالة من أفريقيا عن ابنة مدير فرع أحد البنوك في دولة أفريقية تتعرض للحروب و أيضاً ترغب في الفرار بمساعدتك أنت.. السؤال المنطقي من أين توصلت إليك و كانت على علم بأمانتك؟ يجب أن تطرح على نفسك ذلك السؤال..
النصابين على الإنترنت يحتاجون دائماً بيانات حقيقية لاستعمالها في النصب و أيضاً لبيعها لغيرهم من النصابين..
فمثلاً تقوم بعض المواقع الكبيرة (مثل مواقع التواصل الاجتماعي) للأسف ببيع مجموعة كبيرة من عناوين البريد الإلكتروني للمشتركين فيها بالجملة مقابل مبلغ معين من المال، و هكذا فمن يشتريها يمكنه أن ينقلها من شخص إلى آخر و تباع العناوين عشرات المرات، لذلك لا تشعر بالاستغراب من أن تصلك رسالة من أحد أولئك النصابين؛ ذلك نتيجة اشتراكك مع مواقع إنترنت غير أمينة ( و معظم مواقع الإنترنت كذلك) تستغل حتى عناوين البريد الإلكتروني للأعضاء و العضوات المسجلين فيها للربح المادي دون وازع من ضمير.
و يشبه الأمر في عالم الواقع شركات الدعاية التي تتصل بك هاتفياً على هاتفك المنزلي لتقدم عروض.. من أين حصلت على رقم هاتفك؟ بالطريقة نفسها.. بيع أرقام الهواتف بالجملة..
و إن كان الغرض من نصب البريد الإلكتروني هو جمع بيانات حقيقية و سليمة و استعمالها في عمليات نصب حقيقية و كبرى.. أو محاولة معرفة بيانات دخول بريدك الإلكتروني (كلمة السر) للاستيلاء على بياناتك التي قد تحتوي على رقم بطاقة الائتمان الخاصة بك أو بيانات حسابك البنكي العادي أو الإلكتروني... إلخ

فنرجو الحذر دائماً من تلك الرسائل سواء كانت بالعربية أو الإنجليزية..

و أصل الرسائل إنجليزية موجهة نحو العالم العربي باعتباره متخلفاً يسهل خداعه، و كانت تلك الرسائل مترجمة في بادئ الأمر للعربية ترجمة رديئة جداً في جوجل Google و غيره، مما يثبت عدم معرفة مرسلها باللغة العربية أصلاً.. و مع انكشاف الأمر لأنه شديد الوضوح، بدأ النصابون يلجئون لترجمة من نوع أفضل تقنعك أن مرسل الرسالة شخص حقيقي يرغب في المساعدة..

و من أهم الأشياء أن تعرف أنه لا يوجد مكسب سهل و لا يمكن أن يثق بك شخص ليعطيك بضع دولارات و ليس ملايين الدولارات، و أن السماء لا تمطر ذهباً و لا فضة.

أتمنى أن أكون قد حققت الإفادة للقراء..

الأربعاء، 25 مارس 2015

طرق الربح على الإنترنت حسب أولولياتها Making Money Online Methods According To Its Prefrence



كثير منا يستعمل الإنترنت لأوقات طويلة جداً دون أي عائد مادي...
بينما يقضي آخرون الوقت على الإنترنت مستغلين كل دقيقة منه لعمل دولارات و أموال جديدة ربما بالمئات أو الآلاف..
و بين هؤلاء و أولئك، يوجد الأشخاص الذين يضيعون الكثير جداً من الوقت في مقابل عائد مادي قليل جداً.
فما هي سبل الربح على الإنترنت؟ و لماذا يحقق البعض منها آلاف و ربما ملايين الدولارات، بينما يقضي آخرون وقتاً ربما أطول بدون عائد مادي أو بعائد مادي بسيط؟

الواقع أنني شخصياً أعتبر إن أرباح الإنترنت تعتمد بشكل أساسي على نوع العمل نفسه..
و تأتي في المقدمة مثلاً المواقع التي تبيع السلع و الخدمات..

من المعروف و من المنطقي أيضاً أنك قد تبيع سلعة واحدة ربما بـ 900$ دولار و ربما تكون نسبة مكسبك فيها 100%. ربما أيضاً تبيع سلعة أخرى بـ 5 أو 10 دولارات، و تكون تكلفتها الفعلية عليك كبائع فقط 2 - 3 دولار.
إذا كنت ممن يمتلكون المواقع أو الشركات التي تقدم السلع أو الخدمات، فأنت تأتي في الفئة الأولى - حسب تصنيفي المتواضع - لمن يربحون جيداً من الإنترنت..
و أكبر الأمثلة الحية على صحة كلامي، هو وجود شركات مثل مايكروسوفت Microsoft و جوجل Google و ياهو Yahoo و غيرها.. هذه الشركات التي تحقق أرباح بالملايين سنوياً تقدم إما سلع مثل أنظمة التشغيل للإلكترونيات Operating System Programs أو حتى البرمجيات التي تعمل على أنظمة التشغيل Software كما هو الحال مع شركة  مايكروسوفت Microsoft و شركات الحماية لمضادات الفيروسات Anti- Viruses أو حتى الأجهزة الإلكترونية نفسها Hardware و مثال عليها شركات الكمبيوتر مختلفة مثل Dell و Lenovo و HP و IBM و غيرها..
كما توجد الشركات التي تقدم الخدمات Services مثل جوجل Google بكل منتجاتها و كذلك ياهو Yahoo و غيرها.. و كلها تمثل أمثلة واضحة كبيرة توضح ما تحققه هذه المواقع و الشركات من أرباح.
كذلك تندرج معها المواقع و المنتديات حسب شهرتها و رواجها و زوارها و ما تقدمه من خدمات - فغالباً ما تقدم المواقع الخدمات - لزوارها.. و تكون مكاسبها بنسب أقل نوعاً من الشركات العملاقة السابقة، لكنها تدخل ضمن التصنيف الأول لطريقة الربح من الإنترنت الأعلى من حيث العائد.

تأتي بعدها أعمال البورصة و المضاربات على الإنترنت، مثل بورصة العملات المالية Forex أو أية شركات أخرى مماثلة أو تعمل بنفس الطريقة...
و تعتبر هذه الطريقة أقل لأنها خاضعة للطلب و العرض، و فقط لأنها ربما تحقق بعض المكاسب الكبيرة بالفعل، إلا أنها قد تحقق أيضاً الخسارة في بعض الأحيان، فالمسألة مسألة طلب و عرض و تعتمد على الخبرة بسوق البورصة و سرعة التصرف في التوقيت الصحيح.


بعد ذلك، تأتي الشركات الوسيطة مثل المواقع التسويقية مثل موقع  سوق Souq.com  و البنوك الإلكترونية E- Banks و الوسطاء الماليين، و هذه يكون عملها عبارة عن أخذ نسبة أو رسوم مقابل الخدمة التي تقدمها، و غالباً ما تكون هذه الشركات شركات تقوم بالتحويلات..


تأتي أيضاً بعد ذلك، فكرة مشاركة الأرباح، و هي مثل مشاركة أرباح الإعلانات مع جوجل أدسنس Google Adsense و غيرها بصفتك شريك صغير للشركة (ناشر Publisher) للإعلانات..
و ربما تكون الشركة كبيرة و معروفة مثل جوجل أو ياهو بمستوى أرباح معقول، و ربما تكون الشركة ذات أرباح ضعيفة مثل مواقع اختصار الروابط مثلاً Shortening URL Sites... فكلها يمكنك من مشاركته نسبة من أرباح الإعلانات التي تقدمها كخدمات للمعلنين..


و ربما تأتي في النهاية شركات الـ PTC أو Paid to click و التي تعمل تعمل بنظام أن تقوم أنت بزيارة الإعلانات بنفسك التي تقدمها الشركة للمعلنين، مقابل نسبة أرباح ضئيلة للغاية ربما لا تتعدى 0.25 دولار شهرياً.. فالإعلانات تكون محدودة حوالي 11 إعلان يومياً و الشركة ربما تدفع بالسنت 0.01$ أو حتى ربع سنت 0.025 مقابل زيارة الإعلان.

يمكننا إذاً من ذلك التصنيف أن نرتب ما يلي حسب أهمية الطرق للربح على الإنترنت من حيث العائد:
1- مواقع و شركات تبيع السلع و الخدمات. (الأعلى ربحاً)
2- مواقع البورصة و المضاربات. (مع الحذر من الخسارة)
3- مواقع و شركات التسويق و الأفراد الوسطاء و البنوك.
4- طريقة مشاركة أرباح الشركات الكبرى.
5- مواقع الدفع مقابل النقرة أو زيارة الإعلان. (الأدنى أو الأقل ربحاً)

:Making Money Online Methods According To Its Prefrence
 -1
Sites & Companies that provide Goods or Services (Microsoft.. Google.. Yahoo... Forums.. etc)
  -2
Bourse sites (Forex ... ect), but remember there's a probability that you may lose your money, you may earn a lot, but you may also lose
 -3
Marketing Sites and Companies (Amazon, Alibaba, Ioffer, Souq.. etc) and E-banks and middlemen, they take % for provide their services
 -4
Profit sharing, being a partner (Publisher) to Google Adsense, Yahoo... etc, or using Shortening URL Sites
  -5
Paid to Click Sites

Simply, your earnings depends on the method that you use it to make money online. If it's like method number (1), you will able to earn a lot (some Sites makes millions of Dollars). If it's method number (5), you may be earn just few Cents.

الخميس، 19 مارس 2015

مواقع نقل الرصيد بين البنوك الإلكترونية Transfer Money between E- Banks Systems


تعتبر عملية نقل الرصيد بين البنوك الإلكترونية من أصعب العمليات بعكس ما هو الحال في التحويل بين البنوك على أرض الواقع...
فكل بنك يعتبر قائماً بذاته لا شأن له بالبنوك الأخرى، إلا إذا كان تابعاً لها..
فبنك باي بال Paypal مثلاً تابع لبنك إيباي E-bay و سياسات إيباي لحماية المشتري هي السياسات الصارمة المتبعة في باي بال و التي تجعله الأكثر شهرة من حيث الأمان بين البنوك الإلكترونية..
تكون المشكلة عند رغبتك في الشراء من موقع معين، و تكتشف أن رصيدك موجود على بنك آخر لا يتعامل معه الموقع..
مثال أن يكون لك رصيد مثلاً بالبنك الإلكتروني الكندي بايزا Payza و أنت ترغب في الشراء من موقع يتعامل مع بنك باي بال Paypal وقتها من الممكن أن يخطر في بالك أن تلجأ إلى مواقع الوساطة التي تقوم بنقل الرصيد أو تبديل الرصيد ما بين البنوك الإلكترونية المختلفة أو مواقع الـ Transfer Money between E- Banks Systems، و التي تعتبر من المواقع بالغة الخطورة في النصب على الإنترنت..
خطورة المواقع أنها تطلب في الغالب حد أدنى للتعامل لا يقل غالباً عن خمسين دولار 50$ أمريكي في المرة الواحدة.. و ذلك يتطلب أن تغامر بذلك الرصيد في مقامرة في 90% من الحالات بتكون محض نصب.
لكن ليس معنى ذلك أنه لا توجد مواقع أمينة أو مواقع ترشحها البنوك الإلكترونية نفسها للتغيير فيما بينها، فبنك بايزا مثلاً يعرض هنا https://www.payza.com/exchangers بعض المواقع التي تتعامل في التغيير و إن كانت محدودة في التعامل بين أنظمة البنوك الإلكترونية المختلفة.
و تظل معظم المواقع الأخرى للتحويل بين البنوك الإلكترونية محل شك كبير و أكثرها مواقع للنصب فقط، تتسلم الرصيد دون تحويله.
و بالنسبة للطريقة الأكثر أماناً في التحويل يعتبر الوسطاء الماليين المعتمدين و المعروفين بقدم التعامل هم الحل الأسهل..
فمثلاً في منتدى مثل ترايدنت يقدم المعهد مجموعة من الوسطاء الماليين المعتمدين الدافعين لمبالغ تأمين بالفعل تؤمن تعامل الأعضاء معهم، شريطة أن يتم التعامل من خلال موضوع بالمنتدى (التفاصيل مذكورة في الرابط) من هنا...
أو عن طريق عضو يكون لك به معرفة شخصية...
أما المستوى الأكثر أماناً على الإطلاق من حيث الشراء مثلاً فهو أن تمتلك أنت بطاقة من نوع فيزا Visa أو ماستر كارد Master card يمكنك سحب الرصيد عليها من البنك الإلكتروني بعد تفعيله بها أو شحنها هي مباشرةً.. حيث أن معظم المواقع البيع للسلع و الخدمات تتعامل مع بطاقات الائتمان مباشرةً.
و تبقى المشكلة في استلام الأموال أو تجميع الأموال..
فمثلاً حسابات بنك باي بال المصرية لا يمكنها استقبال الأموال حتى تاريخ كتابة هذا المقال..
و مثلاً من يتعامل مع بعض شركات الإعلانات أو الربحية بعضها مثلاً يدفع عبر باي بال و الآخر عبر بايزا Payza أو Skrill موني بوكرز أو ويب موني Web Money ... إلخ.
و تكون المحصلة أن يجد صاحب الأموال رصيده مقسماً بين أكثر من بنك إلكتروني 15 دولار في أحد البنوك و 10 في بنك ثان و 13 في بنك ثالث و هكذا و يرغب في تجميعها..
وقتها لا يكون هناك بديل عن البحث عن وسطاء ماليين معتمدين معروفين تعامل الناس معهم من قبل و هم يتقاضون عمولة (غالباً 10 - 15%) مقابل عملية التحويل أو استلام الأموال..
و لا ننصح أبداً بالمخاطرة و التعامل مع مواقع يبدو مظهرها براقاً، بينما يقوم عملها الأساسي على النصب و الاحتيال ليس أكثر.


الثلاثاء، 17 مارس 2015

ما الذي يحدد سعر النقرة بالنسبة للإعلانات أو الألف ظهور للإعلان في أدسنس و غيرها



تعد الموضوعات الخاصة بأرباح جوجل أدسنس Google adsense للإعلانات، من المواضيع الأكثر لفتاً للانتباه و جذباً للقراء على الإنترنت..
و يعاني الكثير منا نحن العرب و يشكون دائماً من انخفاض سعر النقرة PTC أو الألف ظهور لإعلانات أدسنس الخاصة بهم..
و من حين لآخر يظهر بعض الأشخاص الذين يزعمون قدرتهم على رفع سعر النقرة أو سعر الألف ظهور بالنسبة لإعلانات أدسنس سواء عن طريق اليوتيوب، أو الإعلانات العادية لمدونات بلوجر أو المواقع..
و تكون عروضهم مغرية و كذلك وعودهم.. لكن كلها كاذبة..
فالسؤال المهم الذي يجب أن نطرحه هو..
ما الذي يحدد سعر النقرة بالنسبة للإعلان أو دورة الألف ظهور للإعلان؟

و الحقيقة أن الذي يحدد ذلك هو المعلن نفسه..
فعلى سبيل المثال، شركات الذهب أو البترول أو شركات الاتصالات تحدد أسعار مختلفة تماماً لإعلاناتها عن ما تحدده شركات أخرى كإعلانات مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك Facebook أو مواقع البيع و الشراء مثل سوق Souq و على بابا Alibaba و غيرها..
و يكون ذلك حسب أرباح الشركة نفسها و استثماراتها..
فطبيعي أن ما تكسبه شركة اتصالات مثل فودافون Vodafone يتيح لها عمل إعلانات واسعة الانتشار بمبالغ كبيرة و بطلب سعر نقرة كبير للإعلان، و ذلك لا يمكن مقارنته بشركة مثل شركة سوق مثلاً Souq.com و التي تعتمد على الوساطة في البيع و الشراء الإلكتروني.
و من هنا فلا يمكن لأحد أبداً أن يتدخل في تعديل أو زيادة أو نقصان سعر النقرة سواء لجوجل أدسنس أو أي شركة إعلانات أخرى.. و أي زعم لذلك لا يكون سوى طريقة من طرق النصب المبتكرة و التي ستؤدي إن حدثت لفقدك حسابك كناشر للإعلانات مع شركة الإعلانات، هذا لم إن لم يستول النصاب على ثمن خدمته الزائفة و يختفي باحثاً عن طرق نصب أخرى
 

لكن يبقى أنه يوجد أشخاص بالفعل يربحون جيداً من أدسنس و من غيرها من شركات الإعلانات.. نعم هذا صحيح.. فكيف يتم ذلك؟
يتم ذلك عن طريق الاهتمام بالتحدث عن المحتوى الذي يجلب إعلانات من معلنين يعرضون إعلانات غالية الثمن..
كالتحدث و الكتابة في مواضيع الاتصالات أو الكمبيوتر أو التكنولوجيا أو الذهب أو أسعار العملات.. إلخ.
فمن المعروف أنه عند التقديم في أي شركة للإعلانات، تقوم بملء استمارة تدرج فيها اسم و عنوان موقعك الذي تريد عرض الإعلانات به، و تنتظر رد شركة الإعلانات و لتكن الشركة جوجل أدسنس مثلاً..
و بعد فترة تفحص خلالها الشركة محتوى موقعك و تتأكد إنه مناسب لإعلاناتها تجيب بالموافقة..

أحياناً تجيب الشركة بالرفض بشأن محتوى الموقع، فيكون الموقع غير أهل لعرض الإعلانات حسب الشروط التي طلبها المعلن و هو الشخص الذي يدفع في النهاية..
إذاً محتوى موقعك بالدرجة الأولى هو ما يحدد نوعية الإعلانات التي سيتم عرضها عليه.. و من ثم سعر النقرات و الألف ظهور للإعلان..
 

النقطة الثانية.. هي الزوار الأجانب..
دائماً ما تكون نسبة الزوار الأجانب خاصةً زوار أمريكا الشمالية و أوروبا هم المسئولون عن ارتفاع النقرة و ارتفاع سعر الألف ظهور للإعلان، و ذلك أيضاً بطلب من المعلن نفسه..
و سبب ذلك يكون أن أهل و ساكني هذه الدول نظراً لارتفاع مستواهم المعيشي يملكون قدرة شرائية أكبر، مما يجعل أي معلن يهتم بالتأكيد بأن يعرض لهم منتجه، و لهذا يظهر تباين ملحوظ في الأرباح إذا كان هناك زوار أجانب لموقعك أو قناتك على اليوتيوب مثلاً.
الزوار الأجانب ينقسمون إلى قسمين إما زوار عرب من بلد أجنبي، عرب مقيمون في بلاد أجنبية، وقتها لن تهم لغة محتوى موقعك..
النوع الثاني زوار أجانب من أهل البلد الأجنبي نفسه، و لأن الإنجليزية هي اللغة الأولى عالمياً، تكون الأفضلية لأن يجد أولئك الزوار المحتوى باللغة الإنجليزية، حيث في الأغلب يملك الجميع في كل دول العالم و لو فكرة بسيطة عن استعمال الإنجليزية و فهمها.


بهذا الشرح.. أتمنى أن نكون قد أوضحنا معاً كل شيء بطريقة بسيطة عن أرباح شركات الإعلانات، و كيفية التعامل معها عن طريق المحتوى نفسه، و هو طريقة آمنة و شرعية تماماً لزيادة الأرباح من الإعلانات، بل و تنصح به شركات الإعلانات المختلفة نفسها سواء جوجل أدسنس أو ياهو Yahoo أو غيرها.. الاهتمام بمحتوى الموقع.
و حظ موفق في الربح للجميع بطريقة آمنة شرعية بعيداً عن النصب و النصابين

الأحد، 15 مارس 2015

الفيزا المدفوعة مسبقاً لتفعيل Paypal و طريقة جديدة للنصب على الإنترنت


طريقة جديدة للنصب الإلكتروني انتشرت مؤخراً هي..
بيع بطاقة فيزا البنك الأردني الكويتي، لتفعيل بنك باي بال Paypal الإلكتروني، للناس من دول لا يمكنها استقبال الأموال عبر باي بال، أو من لا يملكون عمل فيزا في بلادهم..
من المعروف إنه في أغلب الأحوال و عند تبديل مثلاً 100 دولار باي بال، بعملتك المحلية، فإن المشتري يعرض عليك سعر أقل مما يساويه المبلغ بالفعل..
و مثلاً برغم إن الدولار الأمريكي الواحد وقت كتابة هذه السطور يساوي 7.65 جنيه مصري، فإن المشتري في الأغلب يعرض سعر 650 جنيهاً بدلاً من 765 جنيهاً مقابل الـ 100 دولار باي بال.
من المعروف إن باي بال نفسه، لسحب الرصيد الموجود به على الفيزا الخاصة بك يتقاضى عمولة 5%.. و الباقي يأخذه المشتري كعمولة خاصة به..
و لتوفير عمولة المشتري، يلجأ الناس لمحاولة شراء الفيزا لتفعيل الباي بال و تعمل على ماكينات الصراف الآلي ATM في جميع دول العالم، و بذلك يتحقق سحب رصيد الباي بال بأقل عمولة ممكنة هي 5%..
و يعرض كثير من المواقع و الأشخاص حل بطاقة فيزا البنك الأردني الكويتي من نوع فيزا إلكترون بسعر يتراوح ما بين 30 - 42 دولار.. زاعمين إنهم يمكنهم استخراج الفيزا من البنك بدون اسم و شحنها بالبريد إلى دولة المشتري، و طبعاً بيتم إضافة عمولة التحويل بالبريد أو شركات الشحن و التي تصل أحياناً إلى 50 دولار لتحويلها عبر شركة شحن مثل DHL مثلاً...
و يكون وقتها إجمالي المدفوع ما بين 80 - 92 دولار...
و الحقيقة إن بطاقة البنك الأردني الكويتي فيزا إليكترون هي بطاقة حقيقية بالفعل و يمكن معرفة كل البيانات عنها من الرابط التالي للموقع الرسمي للبنك الأردني الكويتي
http://ar.jkb.com/node/90
لكن الغير حقيقي في الأمر، هو إنه لا يمكن استخراج البطاقة بدون اسم من البنك..
يزعم البعض إنه من باب الثقة، يتم إرسال صورة وجهين بالبريد الإلكتروني للفيزا المزعومة، تأكيداً إن الفيزا تم شراؤها بالفعل، و كرد فعل بديهي، يحاول المشتري تفعيل الباي بال بها للتأكد هل يمكنها بالفعل تفعيل البنك، و هي خطوة في منتهى الخطورة، حيث يمكن لمالك البطاقة البلاستيكية استعمالها عندئذٍ و سحب كل رصيد المشتري الموجود في بنك باي بال..
إذاً.. لا تستخدم أبداً أرقام بطاقة لا تملكها لتفعيل حسابك في بنك إلكتروني فربما تفقد رصيدك بالكامل و يستولى عليه مالك البطاقة، و لا تجرب التفعيل إلا بأرقام بطاقة تملكها في يدك بالفعل..
تعتبر شركة وام نت للتجارة الإلكترونية و التي يمثل موقعها الرابط التالي
 http://wamnt.com
من الشركات التي تحترف النصب باستعمال البطاقة المذكورة المسبقة الدفع..
و تم تجربة التعامل معها بالفعل و تم تسجيل التعامل بالكامل للتأكد من مدى مصداقيتها من عدمها..
و بعد انتظار طويل تم التأكد من إنها من الشركات النصابة بالفعل، و تم عمل شكوى في الباي بال، تم تصعيدها إلى دعوى و قضية و استرداد المبلغ المدفوع عن طريق بنك باي بال نفسه، بعد تجاهل تام من ممثل الشركة أو صاحبها لإرسال البطاقة أو الرد علينا أو على البنك نفسه دام لوقت طويل.
و بعد المزيد من البحث على الإنترنت، تم العثور على بعض المواقع التي تبيع فيزا البنك الأردني الكويتي كفيزا افتراضية لتفعيل بنك باي بال، و ذلك دون إرسال البطاقة البلاستيكية نفسها، و هذا يعني عدم إمكانية إرسال البطاقة بأي صورة من الصور، فضلاً عن عدم إمكانية استخراجها باسم غير اسم الشخص الذي يقوم باستخراجها..
إذاً فبطاقة فيزا البنك الأردني الكويتي العالمية موجودة بالفعل، و تصدر فعلاً من البنك الأردني الكويتي، و تصلح لتفعيل باي بال و تصلح أيضاً للصرف من جميع ماكينات الصراف الآلي في أي مكان في العالم، و لكن..........
لا يمكن بيع البطاقة أو شحنها إلى أية دولة، أو استخراجها لصالح شخص آخر...
هذا الموضوع مستخدم بكثرة على الإنترنت في هذه الآونة، و العشرات يتعرضون للنصب بالتأكيد، بسبب نقص المعلومات في هذا الموضوع، و لذلك رأينا من واجبنا تقديم أية معلومات قد تفيد في ألا يتعرض أي شخص للنصب و لو في سنت واحد.
و الله الموفق للجميع.. و ليحترس الجميع في كل تعاملاتهم المالية.. 90% من التعاملات المالية الإلكترونية على الإنترنت هي عمليات نصب.
و نرحب بأي استفسارات

الأحد، 2 سبتمبر 2012

مواقع اختصار الروابط Shortening url services


أحد أنواع شركات و مواقع الربح على الإنترنت، هي كما ذكرنا سابقاً..
مواقع الدفع مقابل النقر على الإعلانات التي تظهر لفترة معينة (عدة ثوان)  (PTC( Paid to
و هناك مواقع كثيرة تعتمد على هذه الفكرة، كما أشرنا أيضاً
و منها مواقع اختصار الروابط....
تعتمد مواقع اختصار الروابط في فكرة عملها على شيئين هامين...
1- تعمل كوكيل إعلانات بحيث تجذب كل المعلنين الكبار و الصغار الموجودين على الإنترنت، فتعرض إعلاناتهم مقابل أجر عرض هذه الإعلانات.
2- تستخدم هذه المواقع - عن طريق خدمات اختصار الروابط التي تقدمها - ما يسمى بالناشرين (Puplishers) لنشر إعلاناتها و جلب زوار للإعلانات و المعلنين..
فلدى تسجيلك في أي موقع أو شركة لاختصار الروابط كناشر، تقوم الشركة بمنحك حق اختصار أي روابط تريدها لاختصارها و نشرها على الإنترنت، فتكفل حماية الرابط الأصلي أولاً، و تضمن أن زائري الروابط لابد أنهم سيشاهدون الإعلانات حتماً، و في مقابل ذلك تعطي الناشرين نسبة ضئيلة من الأرباح، حسب عدد زوار الإعلانات.
أيضاً تعطي هذه المواقع و الشركات - غالباً - نسبة ما أو مكافأة عن جلبك أشخاص آخرين كناشرين لاختصار الروابط (Referrals) و ذلك لمساهمتك في نشر الإعلانات بشكل أكبر.

 
  ليست كل مواقع أو شركات خدمات اختصار الروابط آمنة أو أمينة في تعاملها... و لذلك لابد أن تراعي شيئين هامين لدى تسجيلك في أي موقع يقدم هذه الخدمة...
1- إثباتات الدفع.. و إثباتات الدفع - كما أوضحنا سابقاً -  تكون في الغالب صورة تثبت أن الدفع تم من الشركة..
كهذه الصورة...

 

و الصورة لإثبات دفع من شركة Ad.fly على بنك Alertpay
و عليك أن تتأكد من اسم الشركة في إثبات الدفع، كما لابد أن تتأكد أن البنك الذي تتعامل معه الشركة، يقبل التعامل مع دولتك.. راجع البنوك الالكترونية...
2- ألا تقبل الشركة أو المواقع التي تقدم اختصار الروابط اختصار روابط تحتوي على مواد إباحية أو جنسية، حتى لا تعرض إعلانات بها روابط أو مواد فيديو أو صور مماثلة، أو تتحول فجأة إلى ذلك النشاط، فتضيع مجهوداتك و نقودك و تجني الكثير من الذنوب، و لا شيء سواها.
3- تأكد من أن الشركة قديمة و معروفة، و هذا سهل عن طريق إيجاد مشاركات عنها في محرك البحث "جوجل Google"، بتواريخ قديمة ترجع لسنوات مضت، و ما يقوله الناس عنها بالعربية أو الإنجليزية.

مميزات مواقع اختصار الروابط:-
1- حماية الرابط الأصلي.
2- إعطائك نسبة من الأرباح تختلف حسب عدد الزوار لروابط.
3- بعض المواقع تتيح أكواد اختصار تلقائية للمنتديات و المدونات لتسهيل الأرباح.

عيوب مواقع اختصار الروابط:-
1- تعطي نسبة ضئيلة جداً من الأرباح مقابل نشر الإعلانات.
2- تخفي الرابط الأصلي فلا تعلم ما هو و لا محتواه، إلا بعد ضغطه.
3- بعضها لا يحتسب جميع نقرات الإعلانات، و بعضها يفرق بين دول و أخرى لزوار الإعلانات.
4- بعض المواقع قد تحظرها و لا تسمح بها.

و نحن بطبيعتنا سنذكر هنا أهم مواقع اختصار الروابط الأجنبية و العربية المضمونة الربح.. في تزايد تدريجي مع تفعيل لاحق لروابطها و نبذات عنها و عن عملها.
1- شركة Adf.ly.
2- شركة Adfoc.us
3- شركة Traidnet. العربية



URL shortening is a technique on the World Wide Web in which a Uniform Resource Locator (URL) may be made substantially shorter in length and still direct to the required page. This is achieved by using an HTTP Redirect on a domain name that is short, which links to the web page that has a long URL. For example, the URL http://en.wikipedia.org/wiki/URL_shortening can be shortened to http://bit.ly/urlwiki, http://tinyurl.com/urlwiki, http://is.gd/urlwiki or http://goo.gl/Gmzqv. This is especially convenient for messaging technologies such as Twitter and Identi.ca which severely limit the number of characters that may be used in a message. Short URLs allow otherwise long web addresses to be referred to in a tweet. In November 2009, the shortened links on one URL shortening service were accessed 2.1 billion times.[1]
Another use of URL shortening is to disguise the underlying address. Although this may be desired for legitimate business or personal reasons, it is open to abuse and for this reason, some URL shortening service providers have found themselves on spam blacklists, because of the use of their redirect services by sites trying to bypass those very same blacklists. Some websites prevent short, redirected URLs from being posted.[2]

Purposes

There are several reasons to use URL shortening. The free hosting space provided by Internet Service Providers for its customers may generate an aesthetically unpleasing address. Many web developers pass descriptive attributes in the URL to represent data hierarchies, command structures, transaction paths or session information. This can result in hundreds of character long URLs which contain complex character patterns. Such URLs are difficult to memorize and manually reproduce. As a result, long URLs must be copied-and-pasted for reliability. Thus, short URLs may be more convenient for websites or hard copy publications (e.g. a printed magazine or a book), the latter often requiring that very long strings be broken into multiple lines (as is the case with some e-mail software or internet forums) or truncated.
On Twitter and some instant-messaging services, there is a limit to the number of characters a message can carry. Using a URL shortener can allow linking to web pages which would otherwise violate this constraint. Some shortening services, such as tinyurl.com and bit.ly, can generate URLs that are human-readable, although the resulting strings are longer than those generated by a length-optimized service. Finally, URL shortening sites provide detailed information on the clicks a link receives, which can be simpler than setting up an equally powerful server-side analytics engine.
URLs encoded in two-dimensional barcodes such as QR code are often shortened by a URL shortener in order to reduce the printed area of the code or allow printing at lower density in order to improve scanning reliability.

Registering a short URL

An increasing number of websites are registering their own short URLs to make sharing via Twitter and SMS easier. This can normally be done online, at the web pages of a URL shortening service. Short URLs often circumvent the intended use of top-level domains for indicating the country of origin; domain registration in many countries requires proof of physical presence within that country, although a redirected URL has no such guarantee.



Techniques

In URL shortening, every long URL is associated with a unique key, which is the part after http://top-level domain name/, for example http://tinyurl.com/m3q2xt has a key of m3q2xt. Not all redirection is treated equally; the redirection instruction sent to a browser can contain in its header the HTTP status 301 (permanent redirect) or 307 (temporary redirect).
There are several techniques to implement a URL shortening. Keys can be generated in base 36, assuming 26 letters and 10 numbers. In this case, each character in the sequence will be 0, 1, 2, ..., 9, a, b, c, ..., y, z. Alternatively, if uppercase and lowercase letters are differentiated, then each character can represent a single digit within a number of base 62 (26 + 26 + 10). In order to form the key, a hash function can be made, or a random number generated so that key sequence is not predictable. Or users may propose their own keys. For example, http://en.wikipedia.org/w/index.php?title=TinyURL&diff=283621022&oldid=283308287 can be shortened to http://bit.ly/tinyurlwiki.
Not all protocols are capable of being shortened, as of 2011, although protocols such as http, https, ftp, ftps, mailto, news, mms, rtmp, rtmpt, e2dk, pop, imap, nntp, news, ldap, gopher, dict and dns are being addressed by such services as URL Shortener. Typically, data: and javascript: URLs are not supported for security reasons. Some URL shortening services support the forwarding of mailto URLs, as an alternative to address munging, to avoid unwanted harvest by web crawlers or bots. This may sometimes be done using short, CAPTCHA-protected URLs, but this is not common.[3]
Tinyarro.ws, urlrace.com, and qoiob.com use Unicode characters to achieve the shortest URLs possible, since more condensed URLs are possible with a given number of characters compared to those using a standard Latin alphabet.[4]

History

An early reference is US Patent 6957224,
which describes
...a system, method and computer program product for providing links to remotely located information in a network of remotely connected computers. A uniform resource locator (URL) is registered with a server. A shorthand link is associated with the registered URL. The associated shorthand link and URL are logged in a registry database. When a request is received for a shorthand link, the registry database is searched for an associated URL. If the shorthand link is found to be associated with an URL, the URL is fetched, otherwise an error message is returned.[5]
The patent was filed in September 2000; while the patent was issued in 2005, patent applications are made public within 18 months of filing.
Another reference to URL shortening was in 2001.[6] The first notable URL shortening service, TinyURL, was launched in 2002. Its popularity influenced the creation of at least 100 similar websites,[7] although most are simply domain alternatives. Initially Twitter automatically translated long URLs using TinyURL, although it began using bit.ly in 2009.[8]
In May 2009, the service .tk, which previously generated memorable domains via URL redirection, launched tweak.tk,[9] which generates very short URLs. On 14 August 2009, WordPress announced the wp.me URL shortener for use when referring to any WordPress.com blog post.[10] In November 2009, shortened links on bit.ly were accessed 2.1 billion times.[11] Around that time, bit.ly and TinyURL were the most widely used URL-shortening services.[11]
On 10 August 2009, however, tr.im, announced that it was curtailing the generation of new shortened URLs, but assured that existing tr.im short URLs would "continue to redirect, and will do so until at least December 31, 2009". A blog post on the site attributed this move to several factors, including a lack of suitable revenue-generating mechanisms to cover ongoing hosting and maintenance costs, a lack of interest among possible purchasers of the service and Twitter's default use of the bit.ly shortener.[12] This blog post also questioned whether other shortening services can successfully make money from URL shortening in the longer term. A few days later, tr.im appeared to alter its stance, announcing that it would resume all operations "going forward, indefinitely, while we continue to consider our options in regards to tr.im's future"[13] but, as of July 11, 2011, the tr.im service failed.
In December 2009, the URL shortener TO./ NanoURL was launched by .TO. This service creates a URL address which looks like http://to./xxxx, where xxxx represents a combination of random numbers and letters. NanoURL currently generates the shortest URLs of all URL shortening services, because it is hosted on a top-level domain (the one of Tonga). This rare form of URL may cause problems with some browsers, however, where the string is interpreted as a search term and passed to a search engine, instead of being opened.[14] As of 2011, the service is no longer available.
On 14 December 2009, Google announced a service called Google URL Shortener at goo.gl, which originally was only available for use through Google products (such as Google Toolbar and FeedBurner).[15] It does, however, have two extensions (Standard and Lite versions) for Google Chrome.[16] On 21 December 2009, Google also announced a service called YouTube URL Shortener, youtu.be,[17] and since September 2010, Google URL Shortener has become available via a direct interface, Google's direct link (goo.gl) will ask you to prove you're not a robot with CAPTCHA (May 2012).

Abuse

URL shortening may be utilized by spammers or for illicit internet activities. As a result, many have been removed from online registries or shut down by web hosts or internet service providers.
According to Tonic Corporation, the registry for .to domains, it is "very serious about keeping domains spam free" and may remove URL shortening services from their registry if the service is abused.[18]
In addition, "u.nu" made the following announcement upon closing operations:
The last straw came on September 3, 2010, when the server was disconnected without notice by our hosting provider in response to reports of a number of links to child pornography sites. The disconnection of the server caused us serious problems, and to be honest, the level and nature of the abuse has become quite demoralizing. Given the choice between spending time and money to find a different home, or just giving up, the latter won out.[19]
Google's url-shortener discussion group has frequently included messages from frustrated users reporting that specific shortened URLs have been disabled after they were reported as spam.[20]
A study in May 2012 showed that 61% of URL shorteners had shut down (614 of 1002).[21] The most common cause cited was abuse

Linkrot

The convenience offered by URL shortening also introduces potential problems, which have led to criticism of the use of these services. Short URLs, for example, will be subject to linkrot if the shortening service stops working; all URLs related to the service will become broken. It is a legitimate concern that many existing URL shortening services may not have a sustainable business model in the long term. This worry was highlighted by a statement from tr.im in August 2009 (see above).[11] In late 2009, the Internet Archive started the "301 Works" projects, together with twenty collaborating companies (initially), whose short URLs will be preserved by the project.[11] The URL shortening service ur1.ca provides its entire database as a file download, so if its website stops working, other websites may be able to provide ways to correct broken links to URLs shortened with its service.

Transnational law

Shortened internet links typically use foreign country domain names, and are therefore under the jurisdiction of that nation. Libya, for instance, exercised its control over the .ly domain in October 2010 to shut down vb.ly for violating Libyan pornography laws. Failure to predict such problems with URL shorteners and investment in URL shortening companies may reflect a lack of due diligence.[22]

Blocking

Some websites prevent short, redirected URLs from being posted.
In 2009, the Twitter network replaced TinyURL with Bit.ly as its default shortener of links longer than twenty-six characters.[8] In April 2009, TinyURL was reported to be blocked in Saudi Arabia.[23] Yahoo! Answers blocks postings that contain TinyURLs and Wikipedia does not accept links by any URL shortening services in its articles.[24][25][26]

Privacy and security

Users may be exposed to privacy issues through the URL shortening service's ability to track a user's behavior across many domains.
On the security side, a short URL obscures the target address, and as a result, can be used to redirect to an unexpected site. Examples of this are rickrolling, redirecting to shock sites, or to affiliate websites. Short URLs can also unexpectedly redirect a user to scam pages or pages containing malware or XSS attacks, which use the redirect to bypass URL blacklists. TinyURL tries to disable spam-related links from redirecting.[27] ZoneAlarm, however, has warned its users: "TinyURL may be unsafe. This website has been known to distribute spyware." TinyURL countered this problem by offering an option to preview a link before using a shortened URL. This ability is installed on the browser via the TinyURL website, however, and requires the use of cookies.[28] However, a preview may also be obtained by simply prefixing the word "preview" to the front of the URL: for example, http://tinyurl.com/8kmfp could be retyped as http://preview.tinyurl.com/8kmfp to see where the link will lead. Security professionals suggest that users should always preview a short URL before accessing it, following an instance where the URL shortening service cli.gs was compromised, exposing millions of users to security uncertainties.[29]
Some URL shortening services have started filtering their links through services like Google Safe Browsing. Many sites that accept user-submitted content block links, however, to certain domains in order to cut down on spam and for this reason, known URL redirection services are often themselves added to spam blacklists.

Additional layer of complexity

Short URLs, although making it easier to access what might otherwise be a very long URL or user-space on an ISP server, add an additional layer of complexity to the process of retrieving web pages. Every access requires more requests (at least one more DNS lookup and HTTP request), thereby increasing latency, the time taken to access the page, and also the risk of failure, since the shortening service may become unavailable. Another operational limitation of URL shortening services is that browsers do not resend POST bodies when a redirect is encountered. This can be overcome by making the service a reverse proxy, or by elaborate schemes involving cookies and buffered POST bodies, but such techniques present security and scaling challenges, and are therefore not used on extranets or Internet-scale services.[original research?]